الثلاثاء، 13 سبتمبر 2016

لم شمل الأب و الأم لغير القاصر

لم شمل الأب و الأم لمن هو فوق 18 مسموح بالقانون السويدي و لكن هو استثناء و هو امر صعب جداً جداً و 98 % من الحالات يأتي مع الرفض و يحتاج شرط اساسي و هو
أن تكون المعيل الوحيد و كنت قد عشت معهم فترة طويلة من الزمن و بشكل متواصل و اشدد على كلمة متواصل قبل مغادرتك للبلد و يجب إثبات ذلك بالوثائق المطلوبة تقارير طبية و فحوصات و سند اقامة او عقد ايجار .
نقطة مهمة جداً
ماذا يقصد بالمعيل الوحيد ؟
البعض يفهم بان المعيل الوحيد اي اني انا من اعيلهم مالياً و هذا غير صحيح
يقصد بالمعيل الوحيد اي انه لايمكن ان يعيش حياته بدونك اي انه مريض بمرض معين لاسمح الله مقعد مشلول او لديه مرض يحتاج لوجودك بجانبه بشكل مستمر و لا يوجد شخص اخر يمكنه مساعدته او الإهتمام به غيرك فقط في هذه الحالة يتم قبول الطلب .
لي صديق وحيد لأمه ووالده متوفي و لديه اخوة بنات متزوجين و ووالدته تعيش وحيدة و هو يصرف عليها و لديه عمل بالسويد تقدم بطلب لم شمل لأمه جاء الرد مع الرفض 3 مرات و الموضوع مكلف و فيه مقابلات بالسفارة و سفر و جهد
السبب هي لا تحتاجه بشكل جسدي من الممكن ان يستمر بارسال الأموال لها و ان تعيش هذا كان جواب الهجرة .
و تواصل معي شخص امه مريضة و مقعدة و تنطبق عليه الشروط لكن جاء الطلب مع الرفض
و السبب لديه اب و اخ هناك من الممكن ان يعيلوها و يهتمو بها عنه .
لذلك ارجو ان تتفهمو هذه الأمور حتى لا تتكلفو جهد و مال و تصيبكم خيبة امل لم شمل الأب و الأم لمن هو فوق 18 شبه مستحيل

الأوراق المطلوبة
1- نسخة عن جواز سفر صالح المدة و يفضل لسنتين و يجب اخذ نسخ لصفحة المعلومات الشخصية بالإضافة لصفحات التأشيرة
personbevis -2 للشخص الموجود في السويد و يمكنه الحصول عليه من ال skattverket  
3- في حال كان التقديم عن طريق اليد يجب تعبئة الطلب رقم 161011 و الطلب رقم 239011 و بامكانك الحصول عليهم من موقع دائرة الهجرة او موقع السفارة فقط انسخ رقم الطلب و الصقه في مربع البحث اما في حال التقديم عن طريق الإنترنت انت لست بحاجة لهذا الطلب

4- ورقة تثبت انك المعيل الوحيد لهم و انهم لا يستطيعون العيش بدونك و حسب خبرتي لا يكفي السبب المالي وحده
5- ورقة تثبت صلة القرابة بينك و بينهم (دفتر عائلة و اخراج قيد عائلي )
6- ورقة تثبت انك عشت معهم مباشرة قبل انتقالك الى السويد
7- في حالة التقديم باليد يجب تعبئة طلب T84

  .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق